أستاذ النساء والتوليد واستشاري طب الخصوبة
دكتور محمد هو أستاذ النساء والتوليد بكلية الطب جامعة القاهرة، ويشغل منصب المدير الطبي المشارك للمركز المصري لأطفال الأنابيب. نشر الدكتور أبو الغار أكثر من ٢٠٠ ورقة بحثية في العديد من المجلات العلمية رفيعة المستوى محلياً ودولياً، كما ساهم في تأليف العديد من الكتب العلمية في مجال علاج العقم، وهو عضو في العديد من اللجان العلمية في جمعيات دولية وإقليمية مختلفة. بالإضافة إلى ذلك، فإن الدكتور أبو الغار هو المؤسس والرئيس الأول لجمعية الشرق الأوسط للخصوبة. حصل أبو الغار على العديد من الجوائز منها جائزة الدولة للتميز العلمي عام ١٩٩٩، وجائزة الدولة التقديرية في العلوم الطبية عام ٢٠١٦، وجائزة النيل عام ٢٠٢٣.
استشاري النساء والتوليد وطب الخصوبة
تخرجت دكتورة رجاء من كلية الطب، جامعة القاهرة بتقدير جيد جداً مع مرتبة الشرف عام ١٩٧٣ وحصلت على درجة الماجستير في أمراض النساء والتوليد عام ١٩٧٨، ثم أكملت بعد ذلك زمالتها في طب الغدد الصماء في جامعة ولاية أوهايو بالولايات المتحدة الأمريكية عام ١٩٨٢. وعادت دكتورة رجاء إلى مصر عام ١٩٨٥ لتشارك دكتور محمد أبو الغار ودكتور جمال أبو السرور في تأسيس المركز المصري لأطفال الأنابيب. وفي عام ١٩٩٩، أنشأت الدكتورة رجاء منصور أول سجل مصري لأطفال الأنابيب وعقدت أول مؤتمر عن تسجيل أطفال الأنابيب في الشرق الأوسط. هذا وتولت رئاسة جمعية الشرق الأوسط للخصوبة بين عامي ٢٠٠٤ و٢٠٠٥. وحصلت الدكتورة رجاء على درجة الدكتوراه من جامعة ماستريخت بهولندا عام ٢٠٠٣، كما نالت جائزة الدولة التقديرية في العلوم والعلوم التكنولوجية المتقدمة عام ٢٠١٨.
أستاذ النساء والتوليد واستشاري طب الخصوبة
دكتور جمال هو أستاذ أمراض النساء والتوليد، ويشغل منصب المدير الإكلينيكي المشارك للمركز المصري لأطفال الأنابيب، وهو عضو مجمع البحوث الإسلامية، وكان العميد السابق لكلية الطب بجامعة الأزهر. الدكتور جمال هو رئيس الاتحاد الأفريقي لجمعيات الخصوبة والعقم، وهو أيضاً مؤسس ورئيس الجمعية المصرية للخصوبة والعقم منذ عام ١٩٩٤. بالإضافة إلى ذلك، فقد شغل منصب الرئيس السابق للاتحاد العالمي لجمعيات أمراض النساء والتوليد، وحصل على جائزة النيل للعلوم عام ٢٠١٨. وقد ألّف الدكتور جمال وشارك في تأليف أكثر من ٣٧٠ بحثًا نُشِر في مجلات دولية وإقليمية ومحلية، بالإضافة إلى مساهماته في تأليف ٣٠ فصلاً في كتب دولية.
جميع الحقوق محفوظة للمركز المصري لأطفال الأنابيب © ٢٠٢٤